مقدمة عن لغات البرمجة
مع مرور الوقت تتطور لغات البرمجة بصورة كبيرة جدًا وبناء على ذلك تظهر لغات برمجة جديدة أو يحدث تطوير وتحديث للغات برمجة موجودة مسبقًا، والسؤال الشائع بين العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات سواء المبتدئين منهم والمبرمجين المحترفين على حد سواء يدور حول معرفة لغة البرمجة التي يجب الاستثمار في التعلم بها بحيث تكون مطلوبة في سوق العمل وتوفر الكثير من الفرص الوظيفية، وللإجابة على هذا السؤال نستعرض في هذا المقال أبرز لغات البرمجة المطلوبة في سوق العمل.[1]
قائمة بأفضل 7 لغات برمجة يُنصح بتعلمها
'بايثون'
لغة البايثون هي لغة طورها جايدو ڤان روسم وأُصدرت لأول مرة في عام 1991 وتعد لغة برمجة عالية المستوى وتستخدم وتدعم أسلوب البرمجة الكائنية "OOP" وهي لغة مفتوحة المصدر وقابلة للتطوير وتتميز ببساطة كتابة أكوادها وقراءتها وتتبعها كما وتعد لغة سهلة التعلم، وفيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:[2][3]
- الإيجابيات
* بسيطة وسهلة التعلم.
* تدعم أنظمة تشغيل ومنصات متعددة.
* تعد لغة برمجة كائنية (OOPs).
* تساعد على تحسين إنتاجية المبرمج.
* تتيح فرصة لتوسيع التطبيقات الأكثر تعقيدًا بسهولة.
* تعمل على أنظمة التشغيل المختلفة "Windows" و"Mac "و"Unix" و"Linux".
* تتوفر مكتبات دعم واسعة ومتوفرة.
- السلبيات
* ألية الوصول إلى قاعدة بيانات "Python" معقدة بعض الشيء وبدائية ولدى "Python" قيود على الوصول إلى قاعدة البيانات بالمقارنة مع التقنيات الشائعة مثل "JDBC" و"ODBC" ولذلك لا يمكن تطبيقه في الشركات التي تحتاج إلى تفاعل سلس للبيانات القديمة المعقدة .
* استهلاك للذاكرة: "Python" ليس خيارًا جيدًا لمهام الذاكرة المكثفة نظرًا لمرونة أنواع البيانات فإن استهلاك ذاكرة "Python" مرتفع أيضًا.
* أخطاء وقت التشغيل: إستشهد مبرمجو بايثون بالعديد من المشكلات المتعلقة بتصميم اللغة نظرًا لأن اللغة مكتوبة ديناميكيًا فإنها تتطلب المزيد من الاختبارات ولها أخطاء لا تظهر إلا في وقت التشغيل.
- الاستخدام
* تستخدم لغة "Python" في كثير من المجالات مثل تطوير مواقع الويب "Web Application"، والتطبيقات العلمية والرقمية، وواجهات المستخدم الرسومية لسطح المكتب "Windows Application" وتطبيقات الأعمال، وتستخدم على نطاق واسع في الذكاء الاصطناعي ومساحة التعلم الآلي.
'جافا'
تطورت لغة برمجة "Java" في الأصل بواسطة شركة صن ميكروسيستمز "Sun Micro Systems التي بدأها جيمس غوسلينغ والتي أُصدرت في عام 1992 كمكون أساسي لمنصة ([Java Sun Micro systems Java 1.0 [J2SE) وهي واحدة من أكثر لغات البرمجة والأنظمة الأساسية إستخدامًا، وتعد لغة الجافا لغة سريعة وموثوقة وآمنة بدرجة كبيرة، ومع تقدم وتطور لغة Java وحصولها على شعبية واسعة الانتشار أُنشئت تكوينات متعددة لتناسب أنواع مختلفة من المنصات على سبيل المثال "J2EE" لتطبيقات المؤسسات، "J2ME" لتطبيقات الجوال، وأُعيد تسمية إصدارات "J2" الجديدة باسم "Java SE" و"Java EE" و"Java ME" على التوالي، وفيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:[4][5][6]
- الإيجابيات
تحتوي لغة "Java" على ميزات متعددة بعض هذه الميزات تعد فريدة وحصرية وبعضها شائع ومشترك بين اللغات الأخرى، وهي:
* تعد لغة الجافا لغة برمجة موجهة للكائنات "OPP": وذلك من خلال تمثيل كل شيء فيها ككائنات، والكائن هو نوع من الغلاف الذي يحتوي على البيانات والسلوك المرتبط بها، كما وتوفر "Java" الدعم لجميع المبادئ الرئيسية الموجهة للكائنات كما هو موجود في بعض اللغات الأخرى.
* النظام الأساسي المستقل: تحول البرامج المكتوبة بلغة جافا إلى "byte code" أولاً، بواسطة مترجم "Java Compiler" ويمكن تشغيل هذا الرمز الثانوي في أي جهاز مزود ببيئة تشغيل (Java JRE) وهذا يجعل نظام تطبيقات الجافا مستقل عن النظام الأساسي وهذا مختلف تمامًا عن لغات البرمجة الأخرى مثل C أو ++C حيث يكون تجميع البرامج في ثنائيات خاصة بنظام التشغيل.
* آمنه بدرجة كبيرة: تعمل تطبيقات "Java" في بيئة تشغيل (Java JRE) بدون أي تفاعل تقريبًا مع نظام تشغيل النظام "OS" وهذا يجعل "Java" أكثر أمانًا من اللغات الأخرى.
* تعتبر لغة الجافا "Multi threaded" بمعنى أن "Java" تدعم كتابة التطبيقات التي يمكنها القيام بمهام متعددة في سلسلة رسائل منفصلة وتقدم جميع المهام باستخدام تقنية تشريح الوقت من سلسلة العمليات.
* عالية الأداء: جافا هي لغة مترجمة، لذلك قد لا تكون بنفس سرعة اللغات المترجمة مثل C أو ++C ولكن تتيح جافا أداءً عاليًا باستخدام برنامج التحويل البرمجي في الوقت المناسب.
* تحتوي هذه اللغة على أدوات تطوير سريعة وقوية مفتوحة المصدر وتوفر عدد كبير من المكتبات والمراجع مفتوحة المصدر.
- السلبيات
* بطيئة في الأداء وإدارة الذاكرة بحيث تحتاج الى سعة ذاكرة تخزينية عالية نوعا ما مقارنة باللغات البرمجية الأخرى مثل C# ،C.
* يمكن أن يحد غياب النماذج من إنشاء هياكل بيانات عالية الجودة.
* عدم توفر دعم للبرمجة ذات المستوى المنخفض.
* ميزات ضعيفة في واجهة المستخدم الرسومية مقارنة باللغات الاخرى.
- الاستخدام
* تستخدم Java في الغالب لتطوير تطبيقات "Android" وتطبيقات الويب والبيانات الضخمة، وتستخدم أيضًا في إنشاء برامج سطح المكتب وتطبيقات الويب وبرامج أجهزة الكمبيوتر العملاقة، وأيضًا تستخدم في برمجة وحدات التحكم في الألعاب والهواتف المحمولة، وتقدم "Java" واجهات برمجية لإنشاء تطبيقات لأنشطة مختلفة مثل الإتصال بقاعدة البيانات والشبكات وتحليل ملفات "XML".
'جافا سكريبت'
هي لغة برمجة نصية تُستخدم لإنشاء محتوى موقع ديناميكي والتحكم فيه وأي شيء يتحرك أو يحدّث أو يتغير بطريقة أخرى على شاشة الحاسوب دون المطالبة بإعادة تحميل صفحة ويب يدويًا "Post Back"، ويُذكر أن هذه اللغة كانت تُعرف سابقًا باسم "Live Script" عندما ظهرت لأول مرة مع "Netscape Navigator 2.0" في سبتمبر 1995، وفي وقت لاحق أُعيد تسميتها باسم "JavaScript" جافا سكربت، وفيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:[7][8]
- الإيجابيات
* جافا سكريبت لغة سريعة جدًا حيث يمكن تشغيلها بسرعة في المتصفح من جانب العميل دون الإضطرار إلى إعادة تحميل الصفحة "Post Back".
* سهلة التعلم نسبيًا.
* يمكن أن تعمل بسلاسة وتكامل مع لغات أخرى مثل (Html, java,C#,C ,VB,PHP) ويمكن إستخدامها في مجموعة كبيرة ومتنوعة من التطبيقات.
* توفر مصادر متنوعة للحصول على الدعم بما يخص هذه اللغة.
* أفضل صديق لمطوري الواجهة الأمامية للمستخدمين وتساعد على عمل رسومات متحركة وعرض شرائح الصور واقتراحات نص الإكمال التلقائي وأشكال تفاعلية.
- السلبيات
* أكبر عيوب جافا سكريبت هي أن الكود أو الرمز البرمجي مرئي دائمًا للجميع ويمكن لأي شخص عرض كود "Java Script".
* بغض النظر عن مدى سرعة تفسير جافا سكريبت فإن "JavaScript DOM" (نموذج كائن المستند) بطيء ولن يُعرض بسرعة باستخدام "HTML".
* يمكن أن يتوقف أي خطأ برمجي في جافا سكريبت عن العرض في الموقع بالكامل لكن المتصفحات متسامحة للغاية مع أخطاء جافا سكريبت وتتجاهلها أحيانا.
- الاستخدام
* يتضمن استخدام جافا سكريبت تطوير تطبيقات الويب وتطوير تطبيقات الهاتف المحمول والأجهزة اللوحية وتطويرالألعاب بحيث يمكن من خلالها إنشاء ألعاب مستندة إلى متصفح الويب، وتستخدم أيضا في تطوير تطبيقات سطح المكتب وإضافة التفاعلية إلى مواقع الويب وإنشاء أكثر من صفحة نصية ثابتة، بالإضافة إلى استخدامها في الواجهة الأمامية للمواقع كما أنها لغة برمجة متعددة الاستخدامات بما يكفي لاستخدامها في البنية التحتية للمواقع أيضًا.
'سويفت Swift'
تأسست لغة "Swift" عام 2010 وبدأ تطويرها من قبل كريس لاتنر من خلال الاعتماد على مصادر لغات متعددة مثل (Objective-C وRuby و#C)، وأُصدرت النسخة الأولى في 2 يونيو 2014 بمؤتمر أبل العالمي للمطورين، وتعد سويفت برمجية مجانية ومفتوحة المصدر، وهي متوفرة لجمهور واسع من المطورين والمدرسين والطلاب بموجب الرخصة المفتوحة المصدر "Apache 2.0" لنظامي "OS X وLinux" وتستطيع ترجمة التعليمات البرمجية لأنظمة "iOS" و"OSX" و"watch OS" و"tvOS وLinux"، وبهدف تعزيز قوة لغة "Swift" أكثر أنشأت شركة أبل مجتمعاً جديداً يتيح للمستخدمين المساهمة مباشرة في تعديل التعليمات البرمجية المصدرية في لغة "Swift"، ويُذكر أن سويفت لغة سريعة وفعالة تزود المستخدم باستجابات وملاحظات فورية ويمكن دمجها بسلاسة مع لغة البرمجة "Objective-C" الحالية وهكذا يستطيع المطورون توفير الوقت، وكتابة تعليمات برمجية أكثر موثوقية وأماناً وتوفير تجارب تطبيقات أكثر من أي وقت مضى، وفيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:[9][10][11]
- الإيجابيات
* رموز برنامج "Swift" قريبة من اللغة الإنجليزية الطبيعية وتشبهها بدرجة كبيرة ولذلك من السهل قراءتها، وتدين الكثير من قواعد سويفت إلى لغات مثل السي شارب (#C وPython وRuby).
* من السهل إضافة ميزات جديدة لهذه اللغة مما يجعل منها لغة سريعة التطور وعالية المستوى.
* لا تحتوي اللغة على أسطر رموز برمجية طويلة .
* ميزة إدارة الذاكرة التلقائية تمنع تسرب الذاكرة وتزيد من كفائة عملها بشكل كبير وكافي.
* "Swift" مفتوح المصدر ويسهل تعلمه.
* "Swift" سريع وآمن ومعبّر.
- السلبيات
* مع التحديث المستمر للإصدارات السريعة من "Apple" يكون "Swift" غير مستقر إلى حد ما.
* تعتبر "Swift" "هدفًا متحركًا" لأنها لغة جديدة وعدد المبرمجين في "Swift" قليلون.
* سوء التشغيل البيني مع أدوات و "IDE" من جهة خارجية.
* عدم وجود دعم لإصدارات "iOS" السابقة.
- الاستخدام
* تستخدم في عمليات تطوير تطبيقات الهاتف المحمول "Apple Phones" والأجهزة اللوحية "Apple tablet" من خلال ترجمة التعليمات البرمجية لأنظمة (iOS وOS X وwatch OS وtvOS).
'أندرويد Android'
هو نظام تشغيل مفتوح المصدر يعتمد على نظام لينكس للأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحية "Tablet"، وقد طوّر "Android" بواسطة تحالف "Open Handset Alliance" بقيادة "Google" وشركات أخرى في 27 يونيو 2012 في مؤتمر "Google I/O" وأعلنت "Google" عن إصدار "Android" التالي "4.1 Jelly Bean" وهو تحديث تدريجي يهدف في الأساس إلى تحسين واجهة المستخدم من حيث الوظائف والأداء وتعتمد برمجة "Android" على لغة برمجة "Java" ولذلك في حال امتلك المبرمج فهمًا أساسيَا لبرمجة "Java" فسيكون من الممتع تعلم تطوير تطبيقات "Android"، ويقدم "Android" نهجًا موحدًا لتطوير التطبيقات للأجهزة المحمولة مما يعني أن المطورين يحتاجون فقط إلى التطوير لنظام "Android" ويجب أن تكون تطبيقاتهم قادرة على العمل على أجهزة مختلفة تعمل بنظام "Android"، وقد أُصدر الإصدار التجريبي الأول من (Android Software Development Kit SDK) بواسطة "Google" في عام 2007 ثم تبعه الإصدار التجاري الأول "Android 1.0" في شهر سبتمبر عام 2008. فيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:[12]
- الإيجابيات
* واجهة مستخدم جميلة حيث توفر شاشة "Android OS" الأساسية واجهة مستخدم جميلة وبديهية.
* تدعم مختلف انواع الاتصال "GSM" و"EDGE" و"IDEN" و"CDMA" و"EV-DO" و"UMTS" و"Bluetooth" و"Wi-Fi" و"LTE" و"NFC" و"WiMAX".
* توفر ميزة التخزين المحلي في الاجهزة حيث يتم استخدام قاعدة بيانات "SQLite" وهي قاعدة بيانات علائقية خفيفة الوزن لأغراض تخزين البيانات على الاجهزة نفسها.
* تدعم مختلف انواع المراسلات "SMS" و"MMS".
* متكاملة مع متصفح الإنترنت استنادًا إلى محرك تخطيط "Web Kit" مفتوح المصدر إلى جانب محرك جافا سكريبت "V8" من "Chrome" الذي يدعم "HTML 5" و"CSS3".
* تعدد المهام يمكن للمستخدم الانتقال من مهمة إلى أخرى وفي نفس الوقت يمكن تشغيل تطبيقات مختلفة في وقت واحد.
* متعددة اللغات وتدعم اتجاه واحد ونص ثنائي الاتجاه.
* متكاملة مع نظام الخرائط والمواقع "GPS Maps".
- الاستخدام
* عادةً ما يتم تطوير تطبيقات "Android" بلغة الجافا باستخدام مجموعة تطوير برامج "Android" وبمجرد تطوير تطبيقات "Android" يمكن نشرها بسهولة وبيعها إما من خلال متجر مثل (Google Play وSlide Me وOpera Mobile Store وMobango وF-droid وAmazon App store) كما وعملت "Android" على تشغيل مئات الملايين من الأجهزة المحمولة في أكثر من 190 دولة حول العالم إنها أكبر قاعدة مثبتة لأي منصة متنقلة وتنمو بسرعة ويتم تنشيط أكثر من مليون جهاز Android جديد يوميًا في جميع أنحاء العالم.
'السي شارب #C'
السي شارب (#C) هي لغة برمجة حديثة وذات أغراض عامة وموجهة بصورة كاملة للكائنات "OOP"، وقد طورت بواسطة شركة "Microsoft" وحصلت على الموافقة من قبل جمعية مصنعي أجهزة الكمبيوتر الأوروبية (ECMA) ومنظمة المعايير الدولية (ISO)، ويُذكر أن لغة (#C) طورت بواسطة "Anders Hejlsberg" وفريقه أثناء تطويرهم لبيئة "Net Framework".
تعتمد برمجة السي شارب (#C) بدرجة كبيرة على لغات البرمجة C أو ++C، ولذلك في حال كان المبرمج يمتلك فهمًا أساسيًا لبرمجة C أو ++C فسيكون من السهل تعلم لغة السي شارب (#C)، وقد صممت السي شارب (#C) للبنية الأساسية للغة المشتركة (CLI) والتي تتكون من التعليمات البرمجية القابلة للتنفيذ وبيئة وقت التشغيل التي تسمح باستخدام مختلف اللغات عالية المستوى على أنظمة التشغيل المختلفة. فيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:
- الإيجابيات
* لغة برمجة حديثة متعددة الأغراض.
* موجهة للكائنات "OOP".
* من السهل تعلمها.
* لغة منظمة ومنسقة.
* تنتج برامج فعالة سواء كانت "Web Application" أو / و "Windows Application".
* يمكن تجميعها على مجموعة متنوعة من منصات الكمبيوتر وهو جزء من "NET Framework".
* متكاملة مع مختلف قواعد البيانات وإمكانية دمجها مع عدد من قواعد البيانات الشائعة بما في ذلك (MySQL وPostgreSQL وOracle وSybase وInformix وMicrosoft SQL Server).
* لغة برمجة لديها تشابه قوي مع "Java"، ولديها العديد من ميزات البرمجة القوية التي تجعلها محببة لعدد من المبرمجين في جميع أنحاء العالم.
* الشروط المنطقية ومكتبة قياسية.
* سهلة الاستخدام "Generics".
* الترجمة الشرطية وتعدد مؤشرات بشكل بسيط.
* تحتوي على تعبيرات "LINQ" و"Lambda" و"MVC".
* التكامل السهل مع "Windows" واللغة أيضًا متكاملة مع مكتبة ".NET" وتوفر مستوى أمان عالي جدًا.
- الاستخدام
* تستخدم لغة السي شارب (#C) على نطاق واسع وبشكل كبير لتطوير تطبيقات سطح المكتب "Windows Application" والويب "Web Application" وأيضًا تستخدم لتطوير تطبيقات الويب سيرفس "Web Services" وتعد واحدة من أكثر اللغات شيوعًا وإذا كان أي شخص يريد إنشاء تطبيقات "Microsoft" فإن (#C) هو خيارهم الأول.
'بي إتش بي PHP'
(بي إتش بي PHP) أو معالج النص التشعبي هي لغة برمجة نصية مفتوحة المصدر من جانب الخادم بدأت (PHP) كمشروع صغير مفتوح المصدر تطور عندما اكتشف المزيد والمزيد من الناس مدى فائدته، ويُذكر أن راسموس ليردورف أطلق الإصدار الأول من (PHP) في عام 1994.
تسمح لغة البرمجة (PHP) لمطورين الويب إنشاء محتوى ديناميكي يتفاعل مع قواعد البيانات مثل "My Sql"، وتُستخدم هذه اللغة أساسًا من أجل تطوير تطبيقات البرامج المستندة إلى الويب. فيما يلي إيجابيات اللغة وسلبياتها واستخداماتها:
- الإيجابيات
* إمكانية استخدامها لإدارة المحتوى الديناميكي، وقواعد البيانات، وتتبع الجلسات "Sessions"، وبناء مواقع تجارة إلكترونية كاملة.
* إمكانية دمجها مع عدد من قواعد البيانات الشائعة بما في ذلك (MySQL وPostgreSQL وOracle وSybase وInformix وMicrosoft SQL Server).
* سهل التعلم والتطبيق .
* تدعم اللغة عددًا كبيرًا من البروتوكولات الرئيسية مثل (POP3 وIMAP وLDAP)، وقد أضاف "PHP4" دعمًا لهياكل "Java" والجسم الموزع للكائنات (COM وCORBA).
* البرمجة الوظيفية والموجهة للكائنات "OOP".
* تتوفر في مجتمع برمجيات مفتوح المصدر.
- السلبيات
* PHP ليست آمنة لأنها واحدة من اللغات مفتوحة المصدر.
- الاستخدام
تسمح لمطورين الويب بإنشاء محتوى ديناميكي يتفاعل مع قواعد البيانات مثل "My Sql" وغيرها، وتُستخدم لغة "PHP" في الأساس لتطوير تطبيقات البرامج المستندة إلى الويب مثل تصمبم المواقع الالكترونية ومواقه التجارة الالكترونية.