حقائق حول جيف بيزوس
فيما يلي مجموعة من الحقائق الممتعة حول جيف بيزوس:[1]
- ولد جيفري بريستون بيزوس - المعروف باسم جيف بيزوس، وهو مؤسس أحد أنجح مواقع التجارة الإلكترونية "Amazon.com" - يوم الأحد 12 يناير 1964، ويتشارك بعيد ميلاده مع عدد من الشخصيات الشهيرة مثل الممثلة كريستي ألي، والممثل ناثان جامبل، ومخرج "Toy Story" جون لاسيتر، والممثلة راشيل هاريس والموسيقي الشهير روب زومبي.
- عندما كان جيف طفلاً كان مهووسًا بالعلوم، وقد أنشأ مختبرًا علميًا في مرآب والديه من أجل تنفيذ مشاريعه العلمية وكان أحد اختراعاته العلمية هو ابتكار جهاز إنذار كهربائي من أجل إبعاد أشقائة كريستينا بيزوس ومارك بيزوس عن غرفته.
- يعد موقع "Amazon.com" هو أكبر متجر بيع بالتجزئة عبر الإنترنت في العالم، ومن المدهش أن جيف كتب خطة العمل لموقع "Amazon.com" خلال رحلته من ولاية نيويورك إلى ولاية سياتل.
- تطور حب جيف بيزوس للعلوم على مر السنين وزاد اهتمامه بالسفر إلى الفضاء ولعل هذا هو السبب وراء تشكيل مشروعه الجديد "Blue Origin" الذي يتعامل مع رحلات الفضاء البشرية، حيث كان جيف بيزوس يعمل على هذا المشروع منذ 2000-2001 ولكنه أصبح معروفًا للجمهور في عام 2006 فقط.
- تمكن موقع "Amazon.com" من بيع حوالي 306 عنصرًا على مستوى العالم مع مرور كل ثانية، مما أدى إلى بيع إجمالي مذهل لـ 26.5 مليون منتج.
- كان جيف بيزوس في طفولته يقضي الصيف في مزرعة الماشية مع جده، وقد اعتاد أن يشارك في الأنشطة العادية التي تُجرى في المزرعة وشمل ذلك التنظيف والسباكة وإصلاح طواحين الهواء وحتى تلقيح وإخصاء الماشية.
- الشيء المثير للاهتمام والشائع بين موقع "Amazon.com" وموقع "eBay" أحد المنافسين هو أن كلا هذين الاسمين لم يكن الخيار الأول لمؤسسيهما، فقد كان مؤسس موقع "eBay" بيير أوميديار قد فكر في "Echo Bay" على أنه اسم المشروع ولكن لم يستطع الاحتفاظ به لأن الاسم قد تم استخدامه بالفعل من قبل شركة أخرى، أما جيف فقد خطط في البداية لتسمية موقعه "كادابرا" من "أبراكادابرا" ولكنه عندما أخبر محاميه بذلك أخطأ الأخير في تسميتها وأطلق على الموقع اسم "Cadaver" أي جسد بشري ميت، ولذلك قرر جيف تغيير الاسم إلى "أمازون" والمستوحى من نهر الأمازون.
- أدى انهيار شبكة الإنترنت المشهور في أوائل عام 2000 إلى فقدان العديد من الشركات عبر الإنترنت لقيمة حصتها، وفيما يخص شركة "أمازون" انخفض سعر سهمها من 100 دولار إلى 6 دولارات.
حقائق حول بيل غيتس
من خلال التالي يكمن الاطلاع على عشر حقائق ممتعة عن بيل غيتس:[2]
- وفقًا للمصادر أكمل بيل غيتس دراسته في مدرسة ليكسايد فقط لأن هذه المدرسة كان لديها جهاز كمبيوتر، وقد كانت هذه المدرسة هي المكان الذي اكتسب فيه غيتس شغفًا لأجهزة الكمبيوتر والترميز.
- لو لم يكن بيل غيتس رجل أعمال لكان عالمًا عبقريًا في الكمبيوتر، فقد حصل غيتس على 1590 من أصل 1600 في اختبار SAT.
- بعد أن ترك بيل غيتس الدراسة في جامهة هارفارد اعتقل في نيو مكسيكو وكان ذلك في سن 21 تقريبًا بسبب السرعة الزائدة أثناء قيادة سيارته وقطع الإشارة الحمراء.
- كونه أحد أغنى الرجال في العالم من المعروف أن بيل غيتس في كل عام يدفع ما يقرب من مليون دولار من الضرائب العقارية.
- ذكر بيل غيتس أنه بحلول عام 2035 لن تكون هنالك أي دولة فقيرة على الإطلاق.
- منزل بيل غيتس فريد من نوعه حيث يُعطى كل ضيف من ضيوفه جهازًا يمكن من خلاله التحكم في الإجراءات المختلفة داخل المنزل مثل التحكم في درجة حرارة الغرفة والإضاءة وأشياء أخرى كثيرة، وقد استغرق تصميم وتنفيذ قصره الضخم حوالي 8 سنوات، والآن تبلغ قيمة قصره ضعفين أو ربما ثلاثة أضعاف قيمته خلال فترة البناء.
- كان حفل زفاف بيل جيتس مذهلاً وفريدًا بقدر كبير، فمن أجل التأكد من الحفاظ على خصوصية زواجه حجز جميع الغرف والأجنحة في الفندق الذي أُقيم فيه الحفل، ليس هذا فقط بل استأجر جميع طائرات الهليكوبتر القريبة من جزيرة "Lanai" في هاواي.
- يكسب بيل غيتس ما يقرب من 250-300 دولارًا في الثانية، و15000-2000 دولارًا في الدقيقة وما يقرب من 25 مليون دولار يوميًا.
- في عام 2010 بلغ مجموع ما تبرع به بيل غيتس أكثر من 36،854،000،000 دولار مما تبرع فيه طوال عمره، وهذا أكثر من نصف صافي ثروته الحالية ولا يزال يتبرع بالمزيد للجمعيات الخيرية.
- أشار بيل غيتس عندما أراد مساعدة البلدان المتخلفة للوقاية من الملاريا بسبب انتشار البعوض باختراع جهاز قادر على قتل 100 بعوضة في الثانية وبمدى يصل إلى 100 قدم باستخدام مراقبة الليزر الأزرق والحركة بالأشعة تحت الحمراء.
حقائق حول مارك زوكربيرج
فيما يلي حقائق مثيرة للاهتمام حول مارك زوكربيرج، وهي:[3]
- بدأ مارك زوكربيرج حياة البرمجة في سن مبكرة عندما كان عمره 12 عامًا، فقد أنشأ برنامجًا للمراسلة استخدمه والده في مكتبه في عيادة الأسنان مما سمح لموظف الاستقبال بجدولة مواعيد المرضى الجدد.
- أخذ زوكربيرج درسًا في الكمبيوتر في كلية ميرسي القريبة بينما كان لا يزال في المدرسة الثانوية.
- استأجر والدا مارك مدرسًا للكمبيوتر للعمل مع مارك لكن المعلم قال أنه أصبح من الصعب عليه الاستمرار بتعليمه مشيرًا إليه بأنه "معجزة".
- درس مارك زوكربيرج في المدرسة الثانوية في أكاديمية فيليبس إكستر وهي مدرسة خاصة في نيو هامبشاير.
- تواصلت العديد من الشركات مع مارك وقدمت إليه عروض عمل - بما في ذلك AOL وMicrosoft - حتى قبل تخرجه من المدرسة الثانوية لكن زوكربيرج رفضها جميعًا.
- كانت بداية اطلاق زوكربيرج لأول مرة لـ "Facebook" من جامعة هارفارد.
- ترك مارك الدراسة في جامعة هارفارد بعد سنته الدراسية الثانية لمواصلة العمل على "Facebook".
- قبل إنتاج "Facebook"، أنشأ مارك "Course Match" لطلاب جامعة هارفارد مما ساعد الطلاب على اختيار الفصول بناءً على الفصول المختارة من قبل أصدقائهم.
- ابتكر مارك برنامج "Facemash" والذي قارن صور اثنين من طلاب جامعة هارفارد وسمح للمستخدمين بالتصويت على من هو الأكثر جاذبية، ولكن إدارة هارفارد أغلقت البرنامج واعتبرته غير لائق.
- تضمن أحد مشاريع مارك التعاون مع ثلاثة طلاب آخرين من جامعة هارفارد وهم: ديفيا ناريندرا، وتوأم وينكليفوس، وكانوا يهدفون إلى إنشاء موقع للتواصل الاجتماعي يسمى "Harvard Connection" والذي سيكون بمثابة موقع للتواصل بين الطلاب، ولكن سرعان ما غادر زوكربيرج هذا المشروع للعمل على "Facebook".
- كان زوكربيرج صديقًا مقربًا لشون باركر المؤسس المشارك لـ "Napster" والذي أصبح أيضًا رئيسًا مؤسسًا لـ "Facebook".
- في وقت مبكر تواصلت العديد من الشركات مثل "Yahoo" و"MTV Networks" من زوكربيرج على أمل الإعلان على فيسبوك لكن زوكربيرج رفض.
- في عام 2006 رفع فريق "Harvard Connection" دعوى قضائية ضد زوكربيرج مدعين أنه سرق مفهومهم وطلبوا تعويضًا عن خسائر أعمالهم، في حين أكد زوكربيرج أن الأفكار كانت مختلفة تمامًا، وفي النهاية حصلوا على تعويض بـ 1.2 مليون سهم من أسهم "Facebook" و20 مليون دولار نقدًا.